السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنقل لكم تعليقات أخوتكم واخواتكم حول هذا الموضوع، واضع تعليقنا كإدارة أهل الصفا في النهاية بارك الله في الجميع...
رد الاخ الفاضل mohamed aldawy:
إلى الدكتورة الفاضلة هند القحطاني
لست سعوديا بل مصري و لكن السعودية في قلب و وجدان كل مسلم و عربي.
قد اتفق معك في كثير من النقاط و قد اختلف في بعضها , لكن يا سيدتي ثقي أن أمة محمد عليه الصلاة و الاسلام بخير طالما فيها نساء مثلك.
لم أقل طالما فيها أناس مثلك بل قلت نساء , و تعلمين بالطبع أهمية و خطورة دور المرأة في بيتها كراعية و مسؤولة عن رعيتها.
أدعو الله أن يكثر من أمثالك من النساء المهتمات بقضايا الأمة و بارك الله فيك و في أسرتك
الاخ الفاضل (نورس)
تحية طيبة وبعد
واحب ان اضيف لما تناولته . ان مصر اول من تعرضت لهذا الغزو ولكن بطريقة اخري وهى خلع المرأة للبرقع الذى كان فى هذا الوقت هو الزى الغالب لنساء مصر وذلك تحت دعوى التحرر والحرية ثم من بعد ذلك الحق فى التعليم بلا حدود (والاسلام يؤيد ذلك ولكن فى حدود حاجة المجتمع للتخصصات التى لا تناسب الا المرأة كالطب او التدريس او الحياكة والتدبير المنزلى ... الخ ولكم ان تكون دكتوة فى الفلسفة او رقص او الباليه او لاعبة سباحة او كرة قدم فوالله ما هذا الا حق اريد به باطل) ثم دعوى حق المساواة بالرجل ثم حرية العهر والسفور ثم دعوى حقها فى تعلم الجنس ثم ...... ثم .......
ولكنى ادعوا كل من يدافع عن قيادة المرأة السعودية للسيارة الى اعمال العقل والحكمة والتأمل فى حال من سبقوهم فى تنفيذ ما يمليه الغرب بطريقة مباشرة او غير مباشرة عن طريق اعوانهم وعملائهم
وانا من قلب الحدث اقول لك اصبح حال مصر الان بعد حوالى 80 عام كالتالى
* اكبر نسبة عنوسة فى العالم العربي
* اكبر حالات طلاق
* اكثر حوادث اغتصاب
* تفكك اسري ليس له مثيل
* لدينا من يدافع عن حق المثليين
* من يطالب بتصريح اماكن للدعارة مرخصة من وزارة الصحة حتى نضمن عدم انتقال الامراض
* من يسب الذات الالهية
* من يطعن فى نبي والصحابة
* تعليم مختلط حتى المرحلة الثانوية
* انتشار المخدرات وزنا المحارم والقتل وخاصة قتل الاب او الام او الاولاد او الزوجة او الزوج
هذا وغيره الكثير والكثير حتى اصبحنا على يقين بأننا لن ينصلح حالنا ابدا" لكننا لا نقنط من رحمة الله ابدا"
نصيحة من القلب لا تتبعوا هؤلاء الاشخاص الذين لا يريدون الطهر والعفاف لهذه البلد فإنهم كقوم لوط لا يحبون المتطهرين
ثم اياكم ان تظنوا ان المشكلة فى ركوب المرأة للسيارة من عدمه بل انه اول الخيط (فليس من الذكاء ان يطالب العلمانيون بخلع المرأة نقابها بين عشية وضحاها والا سينفضح امرهم ولكن الامر يتطلب التدريج)
فحافظوا الا تنفرط منكم اول حبة والا سينفرط العقد كله
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يحظ بالادكم وبلاد المسلميين
السلام عليكم
لنفترض جدلا أنني وافقت الرأي وقلت أن قيادة السيارة ليست من الأولويات
هل من الأولويات أن تصدر في حقها فتوى التحريم؟
هل من الأولويات أن العمائم تصف المرأة السعودية التي قادت في الأيام القليلة الماضية السيارة برفقة أبيها أنها فاجرة فاسقة!!
هل من الأولويات أن تحرم المرأة السعودية من الانتخاب؟
هل من الأولوية أن تمنع المرأة السعودية من بطاقة الناخب؟
لوبقي المنع في مجال السيارة فقط دون غيره من المجالات لوجدنا لصاحب فتوى المنع عذرا
ولكن المنع من قيادة السيارة يقود بل قاد إلى منع المرأة من أمور هي من أصول مكوناتها وشخصيتها
فاحرصي على أن تكون دائرة دفاعك عن حقوق المرأة واسعة حتى إذا ضاقت ضاقت على ماهو كمالي، ولم تمس ماهو ضروري
شكرا على رسالتك القيمة
وآرائك النيرة
وفقك الله لما فيه خير المملكة السعودية
والعرب أجمع
أخوك: امعمر حبار
الشلف - الجزائر
نعم والله كلام كبير
هكذا يكون الكلام لأنه يعلمنا كيف نرقى بأفكارنا وكيف نرقى فى اهتمامتنا وكيف نرقى بافعالنا
كيف تكون رؤتنا بعيدة وشاملة وكيف توزن قضاينا بالميزان الصحيح بعيدا عن الزيغ الهوى
لافض فوك أختنا الفاضلة د/ هند وشكرا لاخينا الكريم علي نقل هذه المقالة الرائعة
جزى الله خير ناقل الموضوع و كاتبة الموضوع ما شاء الله لا قوة الا بالله هذه المرأة اوتيت الحكمة و انا معجبة بها جداااااااااااا و الله انها فخر لبلدها و المجتمع الذي تنتمي له
ان الله يراك ! alllah see us
قال الله تعالى:يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا {33/59}
سبحان الله هذا تحذير من الله فان المرأه التي رضيت على نفسها بالسواقه والتبرج والسفور وغير ذلك فانها قد رضيت على نفسها بلأذى والأهانه في حياتها الدنيا وخالفت أمر الله وسلكت طريق العوج والعياذ بالله الا من رحم الله وخالف هواه ونفسه والشيطان وهذا والله اقتداء باليهود والنصارى وكل من خالف المله فاتقوا الله وخافوه و اذكروه ولا تكونوا من الغافليين واصبروا على هذه الدنيا الفانيه واعملوا لاخراكم فلا تضيعوه بعرض من اعراض الدنيا اسأل ان يرينا الحق حق ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطل ويرزقنا اجتنابه هذا وبالله التوفيق والسلام ختام
رد من العضو الفاضل الشفاء:
بسم الله الرحمن الرحيم
مدخل......
أحداث مزعجة....
ونداءات نشاز تصُم الأذان ....
والسؤال ...لماذا؟؟
في الأيام الماضية شهدت بلادنا الحبيبة أحداثاً غريبة, تناولها الإعلام بكل وسائله , وباتت حديث المجالس , والشغل الشاغل لمن يحمل ذلك الهم الغريب...ضرورة قيادة المرأة للسيارة !!!
وكوننا بفضل الله نحيا في بلاد الحرمين تحت حكم قوامة الكتاب والسنة , فمن غريري الأعين ,بأنه لا قرار منع إلا بإنصاف وموازنة عادلة بين المصالح والمفاسد..
ولا يخفى على كل ذي لب أن مفاسد قيادة المرأة للسيارة أكثر بكثير من مصالحها !!!
فلما يطالب بها بعض النساء ؟؟!!ولماذا يدعمهن من يسلبهن حقوقاً أخرى وأهم ؟؟!!
حقيقة تأملت كل الأسباب التي يعلق عليها كل من ينادي بضرورة القيادة شارته !!
فما وجدت سبباً مقنعاً أو ضرورة ملحة ,والواقع شاهداً على زيف تلك الحجج الباطلة !!!
ولو عدنا بذاكرة إلى الوراء لو جدنا أن هذه المحاولة العقيمة قد ظهرت أيام حرب الخليج !!
و الآن تُعاد, والشعوب العربية الإسلامية تغرق في الثورات !!
سبحان الله ,تشابه غريب في التوقيت !!
فيا تُرى لمصلحة من نتعامى عن قضايا مصيرية في حياة أفراد شعبنا ,ونلتفت لقيادة المرأة ؟!!
من أدخل المرأة في صراع محموم مع الرجل ومنافسة غير متكافئة ؟؟!!
كثير من النساء التي مارسن هذا القيادة في بلدانهن يؤكدن أنها لا تناسب المرأة ... في بلادهن التي ولدوا ونشوا بها, والمرأة تقود بكامل حريتها تلك المركبة !!
بل طبيعة المرأة وما فطرت علية من رقة لا تناسب طبيعة السيارة العنيفة !! فضلاً عن بقية المفاسد !!
ولاننسى أن المرأة هي صمام الامان في النواة الاولى للمجتمع, فيا تُرى كيف تقوم بدورها الاساسي بعد متاهات الطرق وزحمة السير التي لاتربك الأعصاب فقط بل تتلفها !!
هل قيادة المرأة وسيلة أم غاية بحد ذاتها ؟؟!!
لماذا كل هذا التضخيم والتهويل الإعلامي للمطالبة بقيادة المرأة ؟؟!! ألا يوجد إلا قيادة المرأة كقضية تدور عليها رحى الحياة اليومية لشعب السعودي !!
وفي وسط كل النداءات ولهيب المشاعر, والاصطدام بين المعارضين والمؤيدين .....يضيع الهدف وتتوه القضية..!!
ولكن تبقى حقيقة يخسر كل من تناساها ((وليس الذكر كالأنثى ))
مخـــــرج *********
المرأة التي تحمل هم قيادة أمة ..
....لا تلتفت لقيادة سيارة !!!
المرأة التي تحمل هم قيادة أمة ..
....لا تلتفت لقيادة سيارة !!!
ودمتم بكل الخير
*********************
تعليق ادارة أهل الصفا...
اعتذر بداية عن الاطالة ولكن الموضوع حساس قليلا، فحقيقة مع بساطة الامر فهو معقد...
اولا: عندما يتناول الحديث قضية تخص مجتمع بعينه فيجب على القراء الكرام التميز بين طبيعة هذا المجتمع وبقية مجتمعات العالم، فلكل مجتمع خصوصيته مهما بلغ مستوى التقارب الاجتماعي بين دول العالم بسبب العولمة، وهنا بموضوعنا علينا التميز ومناقشة الامر وفق منطق مجتمع المملكة السعودية تحديدا فالأمر يتعلق بهم وعند دراسة السلبيات والايجابيات فهذا وفق انعكاسه على مجتمعهم...
ولذلك وبواقع الحال ينبغي ان يكون الأمر النهائي بهذا الشأن هو أمر يخص المملكة وأهلها، وأما الأطراف الخارجية فلها ان تقدم رأيها وحسب من باب التعاون على الخير وتبادل الخبرات للمساعدة بالوصول لما فيه مصلحة المملكة بلدا وشعبا بشكل اساسي، وليس بغرض تحقيق فكرة أو تمرير توجه لدى هذا الطرف او ذاك
ولذلك أقول ليس لأي طرف خارج المملكة التدخل عنوة وفرض رأيه بالقوة والتأجيج للموضوع..
منصبا نفسه الأب الروحي والحضن الدافئ الذي يخاف على مصالح نساء المملكة وكأنهم نساء بلده...
وهذا حقيقة أول مأخذ على الإعلام والحقوقين المتكلمين بالأمر من خارج المملكة الذين يأججون لهذا الموضوع ويركزون عليه وفق وجهة نظرهم هم وفقط، وليس مناقشة المصالح والمفاسدة وماينفع البلد ومايضره...
فتركيزهم عليه وفق وجهة نظرهم دليل على عدم صدق مقاصدهم فليس هدفهم مصلحة المملكة ونساؤها ولكن لهم اغراض اخرى وأهداف يسعون لتمريرها وتحقيقها
ثانيا: سياسة الكيل بمكيالين واضحة تماما هنا...
فلماذا بالدول المتحضرة المتطورة أمثال بريطانية مثلا او غيرها، العوائل التي تملك سائق خاص تعتبر عوائل ارسقراطية ومن صفوة المجتمع وسدته وطبقته المخملية ومن المعيب حتى على رجال هذه العوائل القيادة، ولايكتفون بالسائق الخاص وإنما تجد الطبيب الخاص والمحامي الخاص والحلاق الخاص وووو القائمة تطول جدا..
بينما في المملكة اعتبر السائق الخاص تشرذم وهضم حقوق النساء، هل لأن المرآة في تلك العوائل يمكنها ان تقود حتى ولو لم تفعل ذلك، بينما في المملكة المرآة ممنوعة من القيادة... أليست النتيجة واحدة؟؟؟؟؟؟
ثالثا: وكلامي موجه للاخ أمعمر الفاضل...
أخي الكريم الدكتورة هند سردت لائحة طويلة من المطالب النسائية الأساسية والملحة، وهي حقوقية وتدافع عن مصلحة نساء بلدها بما ترى فيه خير النساء والبلد، وأنت أضفت لها قائمة أخرى....
أقول لك أخي الحبيب في البداية... حقيقة لاعلم عندي إن كان هناك منع للمرآة السعودية من الانتخاب ام لا وهل يحق لها امتلاك بطاقة انتخابية ام لا، ولكن اعتقد ياأخي ان مطالب المرآة السعودية يجب ان تحددها المرآة السعودية نفسها وليس اي طرف خارجي....
ثم بعد ذلك يمكن للأطراف الخارجية ان تقول وجهة نظرها بهذا المطلب وفق تجربتهم في بلادهم وفقط، ولكن لايحق لهم ان يفرضوا رأيهم على المملكة هذا اولا...
وأما ثانيا فقد ربطت بين حق المرآة بالقيادة وحقها ببقية الأمور تحت مسمى واحد وهو ما تعتبره قمع المرآة السعودية... فمن وجهة نظرك ((إن كان فهمي لتعليقك صحيحا)) أنه يجب تحرير المرآة من كل تسلط عليها وان الأمور مرتبطة معا فتحريرها من تسلط عدم القيادة هو تحريرها من بقية أنواع التسلط...
فأقول ياأخي الله يكرمك بالأصل أمر القيادة أمر حياتي يومي مرتبط بمصالح عامة تتعلق بالأشخاص والبلد معا، فكيف تحول لأمر رمزي يعبر عن التسلط؟؟؟؟ ومن المسؤول عن هذا التحويل؟؟؟؟
من المسؤول عن العبث بحاجات النساء السعوديات بحيث تتحول معه أحد مطالبهن إلى مسألة حياة أو موت، وكأن الدنيا ستقف عند هذا الأمر؟؟؟
لماذا يعطى أمر حياتي يومي حجم أكبر من حجمه بكثير ويتحول لمسألة رمزية تعبر عن التسلط والقهر، ومن المسؤول عن هذا؟؟؟
يفترض أن يكون موضوع القيادة عبارة عن امر يتعلق بحاجات النساء أولا ويناقش بين المكاسب والخسائر او الضرار من ذلك..
فكيف ياأخي تحول امر حياتي يومي قد يترتب عليه اضرار كثيرة للمجتمع والأسرة، لامر رمزي، وكيف أصبح العالم يعتبر ان قيادة المرآة للسيارة بداية الانتصار النسائي لنيل حقوقها المسلوبة؟؟؟؟؟؟
هل يذكر هذا بشيء؟؟؟؟ هل يذكرك باول مرآة مسلمة خلعت حجابها ورمته بالأرض؟؟؟
حقيقة لاهم للحقوقين أمر المرآة السعودية نهائيا ولافرق عندهم سواء قادة سيارتها أو لم تقدها وسواء وصلت جامعتها ام لم تصلها فهذا أخر همهم ولكنهم يريدون ومن خلال هذا الموضوع تمرير مخطط أخر وأفكار من خارج مجتمع المملكة لأن المملكة مازالت تقف لهم كالشوكة في الحلقوم...
من وجهة نظري أقول...
ان تحريض النساء على مسألة القيادة بالتحديد ((دون اي أمر آخر)) ودفعهم للخروج والوقوف بوجه حكومتهم من أجل مطلب هو ليس اساسي ولا يصنف ابدا بقائمة اولويات المرآة السعودية عامة...
ليس هدفه ان تقود المرآة السيارة او لاتقودها...
وليس همه ان تصل المرآة لجامعتها أو لاتصل...
وإنما اراه ان همهم الوحيد هو الدفع بالمرآة الشرقية للتمرد على مجتمعها المحافظ على فكرة وجود ولي الأمر والوصي عليها...
هم يريدونها كالمرآة الغربية متمردة عن كل عرف اجتماعي ومنطلقة بحياتها بدون اي قيد او حد... إلا حد تضعه هي لنفسها
فالمرآة التي تقول لااااااااااااا للحكومة بأمر مثل القيادة، ستقولها بالفم الملآن لوالدها وجدها وعمها وزوجها في كل أمر... وهذا منافي لما هو حال مجتمعاتنا الاسلامية تماما....
مع العلم انهم وصلوا لهذا الأمر على مستوى الشباب
فكان فيما مضى الشاب يبرّ والده ويطيعه ولو على مضض، بينما اليوم اصبح وللاسف الكثير من الشباب يقف ويقول لااااااااااااا وبالفم الملآن لأبوه وأمه دون حتى ان يسمع لوجهة نظرهم وكلامهم...
ولايخفى على احد التفكك الاسري في هذا العصر في مجتمعاتنا ومستوى العقوق الذي وصل له الابناء بينما لم يكن الحال على هذا النحو فيما مضى من 25 او 30 عام مثلا...
هم يريدون مجتمعات متفككة ومتحررة من كل قيد وهذا غير سوي وغير سليم فليس معنى ان تكون حر ان تفعل ماتشاء، ولكن معنى ان تكون حر هو ان تنال حقوقك كاملة دون الاعتداء على حقوق الأخرين أو حقوق المجتمع وافساده
نقطة همة اخيرة وسامحوني للاطالة الله يكرمكم...
اعود وأقول ان الأمر يختلف فبمجتمع أخر قد يعتبر امر القيادة أمر هام وحساس لكون المرأة تساعد زوجها في الكثير من الامور الحياتية اليومية، وقد تكون المواصلات العامة شبه مستحيلة واضرارها على المرآة اكثر بلميون مرة من اضرار قيادتها لسيارة خاصة بها..
ولكن في مجتمع المملكة تحديدا فالأمر مختلف تماما فالرجل نفسه يتهرب من القيادة ويتمنى لو كان عنده السائق الخاص ليريحه من عناء القيادة واتلاف الاعصاب، وخصوصا ان هذا متاح وممكن لهم.....
فكيف نحول قيادة المرآة لمسألة مصيرية.... متجاهلين جميع الحقوق الأخرى للنساء الأكثر أهمية بكثير من هذا الأمر
أم لأن لهذا الخبر وقع اعلامي خاص وضجيج من نوع مختلف يمكنه ان يمس المملكة عامة وسمعتها ولايمكن تحقيق هذا الأمر عن طريق أي خبر آخر؟؟؟؟
سؤال أوجهه لكل منصف
بتاريخ 31 مايو, 2011 09:07 ص، جاء من أهل الصفا <ahlialsafa@gmail.com>:
No comments:
Post a Comment